على أثر الفاجعة التي هزّت لبنان وبيروت تحديداً والتي أسفرت عن أكثر من 100 قتيل وآلاف الجرحى وعشرات المفقودين، سارعت البلدان العربية والأوروبية للتضامن ومساعدة اللبنانيين.
توازياً، كانت الجالية اللبنانية في كافة بلدان العالم تتعاطف مع لبنان وتحاول مساعدته.