توجه شابان الى محل “لا سيغال” في جل الديب حيث يتناول الوزير السابق جمال الجراح قهوته. وقال أحدهما له، “ماذا فعلتم انتم لبيروت المحطمة والمدمرة على وقع انفجار المرفأ غير انك تجلس هنا وترتشف القهوة؟”.
وحصل تلاسن وتضارب بين الجراح والشاب، ما دفع الأول الى توجيه كيل من الشتائم، طالباً منه الاستماع إليه وعدم الصراخ والاستعراض.
على الإثر، تدخل الشاب الثاني، محاولاً تهدئة الوضع، قائلاً، “إنت بتعرفني منيح أستاذ جمال، انا بتيار المستقبل”، فرد الجراح، “أنا بنزل لتحت كتير وبساعد”.
https://youtu.be/3aCIstNdxYk
https://youtu.be/uaNcaonKpxc
https://youtu.be/1eXhgPQSmO8