أكد مقربون من “القوات اللبنانية” لـ”الشرق الأوسط” أن الحزب “بات الأوسع تأييداً في صفوف المسيحيين”.
وأشار هؤلاء إلى أن الشارع على المستوى الشعبي “بات ضد السلطة، ورئيس (التيار الوطني الحر) النائب جبران باسيل من ضمنها، ويحمله مسؤولية التدهور”.
أكد مقربون من “القوات اللبنانية” لـ”الشرق الأوسط” أن الحزب “بات الأوسع تأييداً في صفوف المسيحيين”.
وأشار هؤلاء إلى أن الشارع على المستوى الشعبي “بات ضد السلطة، ورئيس (التيار الوطني الحر) النائب جبران باسيل من ضمنها، ويحمله مسؤولية التدهور”.