!-- Catfish -->

تقرير حرية الإعلام في لبنان للعام 2021

أطلقت نقابة محرري الصحافة اللبنانية تقريرها السنوي حول حرية الاعلام والانتهاكات التي حصلت خلال العام 2021. الذي أعدته لجنة الحريات في النقابة وفقاً لمعايير جديدة.

وأوضح رئيس النقابة جوزف القصيفي، في مؤتمر صحفي، اليوم الخميس، أن “حرية الاعلام في لبنان، تواجه مجموعة من العوامل المتشابكة التي يصعب معها وضع معايير موحدة أو الوصول إلى وضوح في تحديد وضع هذه الحريات.

وأهم هذه العوامل:

عدم التمييز بين حرية التعبير التي كفلها الدستور وبين حرية الاعلام التي ترتبط بعدة عوامل اساسية هي المصداقية والشفافية والتميز بين الخبر وبين الرأي وكذلك التمييز بين الاعلام صانع الحدث الذي يستخدم كل الوسائل المشروعة وغير المشروعة ٍلصناعة الحدث وبين الاعلام صانع الرأي العام الذي يقوم كما قلنا على الصدقية والشفافية والحرية والمسؤولية والتنوع والالتزام بالمعايير المهنية وقواعد السلوك المهني.

ظهور الاعلام الرقمي ووسائل التواصل الاجتماعي واختلاط المعايير بين وسائل التواصل الاجتماعي وبين الاعلام الرقمي.

عدم المواكبة القانونية لتطور الاعلام ومفاهيمه وممارساته وتلكؤ مجلس النواب عن اصدار قانون حديث للاعلام تم وضعه من قبل صحافيين خبراء في المهنة.

عدم المواكبة القانونية لضرورة تطوير المؤسسات المهنية بهدف تحقيق سوق اعلامي يؤمن فرص العمل وتأمين المستوى اللائق للمهنة. وكذلك ضرورة تطوير المؤسسات التمثيلية للعاملين في المهنة بمختلف على تنوع مؤسساتها.

عدم وجود تمييز بين الاعلام الرسمي وبين الاعلام العمومي بسبب عدم المواكبة القانونية لتطور الرؤى الاعلامية في ضوء المستجدات في هذا القطاع بعد ثورة الاتصالات، وضرورة وجود الاعلام العمومي كمنافس جاد للمؤسسات الاعلامية مع ما يؤدي إليه ذلك من تعزيز للصدقية والشفافية والتخفيف إن لم يكن الحؤول، من غلبة اتجاهات اعلامية ذات أهداف محددة تتجاوز المهنة.

التلكؤ العام عن تعزيز تطوير الاعلام المتخصص وكذلك الاعلام الاجتماعي القطاعي والمناطقي والنوعي بسبب عدم وجود رؤية اعلامية وغلبة اتجاهات الاعلام الموجه التابع للمؤسسات السياسية المتناقضة والمتناحرة.

انهيار قواعد السلوك المهني بحيث نرى فوضى اعلامية لا تخضع لأي معايير من جهة وعمليات قمع وانتهاكات استنسابية من قبل أجهزة الدولة على انواعها وكذلك حتى من احزاب وفئات مجتمعية متنوعة.

الفرز الحاد في التوجهات السياسية للمؤسسات الاعلامية مما أبعد جزءا منها عن معايير المهنة.

عدم وجود سياسة تمويل ذاتية أو عبر الدولة اللبنانية وخضوع المؤسسات الإعلامية الى تمويل يمنع عنها استقلالها ومهنيتها”.

وأضاف، “على الرغم من صدور قانون الحق في الحصول على المعلومات إلاّ أن عدم صدور المراسيم التطبيقية المتعلقة به وكذلك أهواء من هم في السلطة تمنع من تنفيذه. وعلى الرغم من وجود نصوص قانونية واضحة تمنع احتجاز الصحافي من دون حكم قانوني وحصر ملاحقة الاعلاميين بمحكمة المطبوعات دون غيرها والتحقيق معهم من قبل قاض وليس من قبل الأجهزة الأمنية إلاّ أن السلطة بأجهزتها المتنوعة تمارس الاستنسابية في تطبيق القوانين وكذلك في تحديد المخالفات وفي الموقف من الجهة المخالفة بحسب انتماءاتها ونفوذ مرجعياتها في السلطة”.

وتابع، “في ظل هذا الوضع تقوم لجنة الحريات الإعلامية في نقابة محرري الصحافة اللبنانية وبمواكبة يومية من رئيس النقابة واعضاء مجلس النقابة بمتابعة: الانتهاكات التي يتعرض لها الاعلاميون على مختلف المستويات والتدخل لمعالجتها ووضع حد لها.

ملاحقة السلطة بجميع مؤسساتها للوصول إلى تطوير الوضع القانوني للمهنة ولمؤسساتها ولمؤسسات العاملين فيها، بما يتوافق مع المعايير الدولية.

اعداد التقرير السنوي حول الإنتهاكات التي يتعرض لها الاعلاميون عبر ابراز عددها وفرزها بحسب تاريخ حصولها شهرياً من جهة ومن جهة ثانية بحسب نوع الانتهاك”.

وقال القصيفي، “لا بد بالبدء هنا من تحديد العدد الاجمالي للانتهاكات بحسب نوعها وهي:

إعتداءات جسدية: 33

إعتداءات على ممتلكات الصحافيين ومكاتبهم: 2

إعتقال وتوقبف: 6

مكافحة جرائم المعلوماتية: 8

القضاء: استدعاء، توقيف، تحقيق، إدعاء:15

تهديد: 5

حجب مواقع وقرصنة: 2

ترحيل: 1

توقف عن الصدور: 1

صرف من العمل: 2”.

الإنتهاكات وفق نوعها:

إعتداءات جسدية على المصورين والصحافيين:

اعتدى عدد من الشبان على مصوّر قناة “LBCI” يحيى حبشيتي (7/1).

واعتدت عناصر من قوى الأمن الداخلي على مراسل موقع “صوت بيروت انترناشونال” ابراهيم فتفت بالضرب المبرح (25/1).

اعتداء متظاهرين على المراسلَين غدي بو موسى وربيع شنطف والمصوّر محمد بربر أثناء تغطيتهم تظاهرة في منطقة الرينغ (2/3).

اعتداء مناصِري القاضيين غسان عويدات وغادة عون على مصوّر صحيفة “النهار” مارك فياض ومراسلة قناة “MTV” جويس عقيقي (19/4.

اعتداء مناصرات لرئيس الجمهورية ميشال عون على مراسلة الMTV زينة شمعون.

اعتداء شبّان سوريين على مراسل قناة “أم تي في” (MTV) شربل سعادة والمصوّر رواد جرمانوس في الذوق (20/5) أثناء مشادات رافقت مسيرات لمواطنين سوريين مؤيدين للرئيس السوري بشار الأسد خلال تنظيم الانتخابات الرئاسية السورية في لبنان.

اعتدى مناصرو الحزب “التقدّمي الإشتراكي” بالضرب على الصحافي رامي نعيم بسبب مواقفه السياسية وانتمائه إلى “التيار الوطني الحر” (5/6)، وتعرض كلّ من الصحافي الحرّ محمد شبلاق للضرب والسحل على أيدي عناصر أمن سفارة فلسطين في بيروت (28/6)، والمصوّر رمزي الحاج على أيدي عدد من الشبان على طريق المطار (11/6)، والصحافي محمود رضا علي يد مُرافق أحد السياسيّين في وسط بيروت (29/6)، أثناء عملهم وتغطيتهم الصحافية.

إلى ذلك، احتجز عناصر من حزب الله الصحافيَّين ماثيو كيناستون وستيلا ماينير على طريق المطار وسلّموهما إلى الأمن العام الذي أطلقهما بعد ثلاث ساعات (28/6).

استهدفت القوى الأمنية مراسل تلفزيون “الثورة” خلدون جابر ومصوّر صحيفة “النهار” حسام شبارو بالقنابل المسيّلة للدموع، ومصوّر قناة “MTV” فادي سكاف ومصوّر صحيفة “نداء الوطن” فضل عيتاني بالحجارة، كما اعتدت بالضرب والدفع على مصوّر موقع “النشرة” محمد سلمان ومصوّر تلفزيون “الجديد” سلام يونس أمام منزل وزير الداخلية محمّد فهمي (13/7)، بينما اعتدت عناصر من فوج إطفاء بيروت بالضرب والدفع على كُلّ من مراسل قناة “LBCI” صلاح فتوح، المصوّر حسام شبارو، مصوّر موقع “المدن” الإلكتروني مصطفى جمال الدين، المصوّر فضل عيتاني، مصوّر وكالة “أسوشيتد برس” (AP) بلال حسين ومصوّر الوكالة الصينية بلال جويش، في منطقة الكرنتينا (29/7). وتعرض الإعلامي كامل جابر للاعتداء في بلدة جنوبية جراء تغريدة قديمة (20/7)، بينما أصيب رئيس تحرير وكالة “النهار” الإخبارية الصحافي أحمد عثمان بحجر في عينه بالقرب من الجامعة العربية (15/7)، ومصوّر قناة الجزيرة خالد حبشيتي بشظايا قنبلة صوتية في طرابلس (16/7).

طعْن الصحافي حسن بيضون بسكّين في سوق بنت جبيل (12/8)، فيما اعتدى كل من ابن رئيس بلدية بعلبك علي بلوق على الإعلامي أحمد عواضة بسبب مقطع فيديو مجتزأ من مقابلة مع رئيس بلدية بعلبك فؤاد بلوق تمّ استخدامه في إطار المزاح على مواقع التواصل الاجتماعي (19/8)، وعناصر من حرس مجلس النواب على مصوّر صحيفة “النهار” حسام شبارو ومصوّر صحيفة “العربي الجديد” حسين بيضون والمصوّر الحرّ زكريا جابر بالضرب بالعصي (11/8)، وشبّان على مراسل قناة “المنار” علي شبيب والمصوّر حسن شعيب أمام إحدى محطات البنزين (14/8).

وتعرّض كلّ من مراسل قناة “LBCI” نايف درويش لاعتداء من قِبل ابنة رجل الأعمال إبراهيم الصقر، صاحب محطات محروقات في زحلة (25/8)، ومراسلة قناة “الجديد” ليال سعد للاعتداء اللفظي والتهجّم من قِبل ضابط في قصر بعبدا بسبب عدم استخدامها عبارة “فخامة الرئيس” عند الإشارة إلى رئيس الجمهورية ميشال عون (21/8)، والصحافية يمنى فواز لحملة تحريض وتهديد وشتم بسبب تغريدة انتقدت فيها رئيس الجمهورية ميشال عون (8/8).

تحطيم شاب زجاج سيارة الإعلامي في قناة “الجديد” رياض قبيسي أثناء تصويره إغلاق الأوتوستراد الساحلي بالسيارات أمام محطة وقود في الجيّة (8/9)، وتعرُّض كلّ من الإعلامية سمر أبو خليل لحملة تحريض بسبب تغريدة مؤيدة لعودة العلاقات بين الحكومتين اللبنانية والسورية (4/9) والصحافية سوسن مهنّا بسبب تقرير صحافي عن قياديّ في “حزب الله” (18/9).

اعتداء مناصري حركة “أمل” على طاقمَي قناة “MTV” وقناة “العربية – الحدث”، أثناء تغطيتهم إطلاق النار في منطقة الطيونة، فيما اعتدى أهالي أحد ضحايا مواجهات الطيونة على طاقم قناة “LBCI” في مستشفى الساحل (14/10).

واقتحمت مجموعة مؤيدة للرئيس عون مكاتب جريدة “الشرق” نتيجة انتقادها الساخر لرئيس الجمهورية “.(12/10).

ولفت إلى الاعتقالات والتوقيف:

اعتقلت عناصر من الجيش الناشط الإعلامي محمد زين 4 أيام (28/1)، واحتجزت شعبة المعلومات فريق عمل تلفزيون “سوريا” الذي ضم الصحافي السوري أحمد القصير وزميله المصوّر فادي سوني 13 ساعة (29/1).

حاولت الشرطة العسكرية ومخابرات الجيش اعتقال رضوان مرتضى وهو متواجد في مبنى قناة “الجديد”.

احتجزت قوى الأمن الصحافي مهدي كريّم إثر شكوى من “بلوم بنك” (1/10) .

اعتقال الأمن العام الصحافية الأميركية، الفلسطينية الأصل، ندى الحمصي بعد أن دهمت العناصر الأمنية منزلها من دون إذن قضائي بالتفتيش أو أمر بالاعتقال جراء زيارتها الأراضي الفلسطينية (16/11).

مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية:

أوقف مكتب “مكافحة جرائم المعلوماتية وحماية الملكية الفكرية” المواطن سعيد عبدالله 24 ساعة بسبب منشورات على “فايسبوك” (11/1).

استدعاء مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية وحماية الملكية الفكرية كلاً من الناشط راغب الشوفي والتحقيق معه بتهمة شتم وزير الداخلية والبلديات محمد فهمي عبر منشورات على “فايسبوك” (29/3).

استدعاء مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية وحماية الملكية الفكرية كلاً من الممثلة شادن إسبيرانزا التي تم التحقيق معها بسبب فيديو (7/5)، والرسّام والنحات سمعان خوّام الذي رفض الحضور (24/5).

استدعاء المباحث الجنائية الصحافي فراس الشوفي بسبب مقابلة تلفزيونية (1/7)،

حقّق مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية مع الصحافية شيرين حنا بسبب مقال (5/7).

كلّف النائب العام التمييزي الحالي القاضي غسان عويدات مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية وحماية الملكية الفكرية بملاحقة المسؤول عن تعديل صورة على مواقع التواصل (1/7).

استدعى مكتب جرائم المعلوماتية الناشط فراس حاطوم على خلفية تقرير صحافي عن الأوضاع الأمنية في بلدة النبي شيت (21/10).

القضاء العدلي والمحكمة العسكرية ومكتب التحري وشعبة المعلومات:

حقّق النائب العام التمييزي القاضي غسان عويدات مع الصحافي رضوان مرتضى (18/1) على خلفيّة استخدامه كلاماً مُسيئاً تناول فيه المؤسسة العسكرية في إحدى إطلالاته التلفزيونيّة.

استدعى أمن الدولة الناشط جينو رعيدي للمثول أمام المحكمة العسكرية لكنه رفض (1/3).

حقّق كل من مكتب تحرّي فردان مع المسؤولة الإعلامية لجمعية “Embrace” هبة دندشلي والناشطة نسرين شاهين بشكوى قدح وذمّ (13/4).

استدعت شعبة المعلومات الصحافي ميشال قنبور من دون توضيح السبب لكنه رفض الإمتثال (9/4).

طوّقت القوى الأمنية منزل المخرج شربل خليل بعد رفضه الامتثال للإستدعاء (20/4).

ادّعت القاضية غادة عون على الإعلامية ديما صادق وقناة “MTV” بتهم إثارة النعرات والإساءة إلى رئيس الجمهورية (1/4).

توقيف شعبة المعلومات الناشط شربل رزوق بسبب يافطة تنتقد مدعي عام التمييز القاضي غسان عويدات (25/5).

تقدّم المحامي غسان المولى بإخبار بحقّ الصحافية حنين غدّار أمام النيابة العامة العسكرية بجرم “التواصل مع العدو” (5/5)، وأجّلت محكمة المطبوعات جلسة الإعلامي رياض قبيسي في قضية “قدح وذمّ” إلى كانون الأول المقبل (20/5).

حقّقت الشرطة العسكرية مع الباحث والناشط كريم صفي الدين بعد يومين على استدعائه بتهمة رشق عسكريّين بالحجارة (21/6)، وتقدّم كل من الوزيرَين السابقَين جبران باسيل وندى البستاني بشكوى بحقّ الإعلاميَّين رياض قبيسي وهادي الأمين إثر حلقة من برنامج “يسقط حكم الفاسد” وتمّ استدعاؤهما إلى المفرزة القضائية لكنهما رفضا الحضور (3/6).

تقدّم النائب العام التمييزي السابق القاضي سعيد ميرزا بدعوى أمام النيابة العامة التمييزية ضد أصحاب ومشغّلي ثلاثة مواقع إلكترونية بجرم القدح والذمّ والافتراء (8/7).

أوقِف الفنان أحمد قعبور بتهمة “إزعاج السلطات”، إثر تقديمه شكوى ضد مجهول أمام النيابة العامة، على خلفية تعرّضه للشتم والمضايقات بشكل متكرّر عبر الهاتف (20/8).

وأصدرت المحكمة العسكرية حكماً غيابياً بسجن الصحافي في جريدة “الأخبار” رضوان مرتضى سنة وشهراً بجرم “تحقير المؤسسة العسكرية” في مقابلة تلفزيونيّة تتعلّق بمسؤولية الجيش في قضية انفجار مرفأ بيروت (26/11)، كما كانت المحكمة ذاتها استدعت الممثلة الكوميدية شادن إسبيرانزا للمثول أمامها في حزيران/يونيو المقبل بتهمة “المسّ بسمعة المديرية العامة لقوى الأمن والتحقير” (24/11). ومثُلَ رئيس تحرير صحيفة “نداء الوطن” بشارة شربل والمدير المسؤول فيها جورج برباري أمام محكمة التمييز بعد استئناف حكم البراءة الصادر بحق الصحيفة بتهمة “المسّ بكرامة رئيس الجمهورية” (9/11).

تهديد:

إقدام مجهولين على وضع رصاصة على الزجاج الأمامي لسيارة الناشط والأستاذ الجامعي مارك ضو كرسالة تهديد (4/1).

تعرّض كل من الإعلامية ليال الاختيار لحملة تحريض وتهديد بالقتل بسبب تغريدة (6/1)، والصحافي قاسم قصير لحملة تخوين وتحريض وشتم على خلفية مقابلة تلفزيونية (17/1).

تلقت الاعلامية سابين يوسف تهديداً مباشراً بسبب موقف اعلنته عبر موقعها على تويتر، هذا التهديد المتكرر يحصل تحت انظار المسؤولين في الدولة ولا يلقى من يردعه.16/10/2021.

تعرّضت الإعلامية سابين يوسف للتهديد والشتم على “تويتر” بسبب تغريدة تنتقد فيها بيانات العشائر التي هاجمت المحقّق العدلي بانفجار مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار (15/10).

قرصنة وحجب مواقع:

حجبت شركة “أوجيرو” موقع The961 تسع ساعات من دون توضيح الأسباب (10/3).

تعرَّض موقع “الوكالة الوطنية” للقرصنة من قِبل مجهولين على خلفية موقف وزير الإعلام من المملكة العربية السعودية (31/10).

ترحيل:

رحّل الأمن العام كبير مراسلي وكالة “رويترز” سليمان الخالدي، بعد استجوابه في مطار بيروت واكتفى الأمن العام بتبرير قراره على أنه قرار سيادي (3/8).

توقف عن الصدور:

توقّفت جريدة “The Daily Star” عن تحديث موقعها الإلكتروني (13/10).

صرف من العمل:

القصيفي يتّصل بالزميلين العريضي وابراهيم متضامنًا ويشدد على احترام حرية التعبير

9/12/2021

اتصل نقيب محرري الصحافة اللبنانية (الصحافيين) جوزف القصيفي، بالزميلين الصحافيين اللبنانيين باسل العريضي وداود ابراهيم، واطلع منهما على حقيقة ما نشر حول توقيفهما عن العمل في مؤسسة “دويتشه فيله” الألمانية، على خلفية اتهامات اوردتها إحدى الصحف الالمانية بمعاداتهما السامية”.

وأكد القصيفي في بيان، “وقوف النقابة الى جانب حرية الرأي والتعبير التي لا جدال فيها”، مشيرا الى اننا “ابناء هذه المنطقة كلنا ساميّون، ويجب التفريق بين العداء للسامية وانتقاد ممارسات الإسرائيلية”.​

المصدر:
فريق موقع القوات اللبنانية

خبر عاجل