أكد النائب السابق ايلي كيروز أنه “منذ سنوات تمّ اختطاف رمزي عيراني وقتله في شارع كراكاس. اليوم وبعد مرور عشرين سنة على الجريمة لا يزال ملف التحقيق في القضية فارغاً”.
وأضاف في بيان، “اليوم أكتب لأذكّر الرأي العام القواتي واللبناني والدولي بالسؤال الذي كنت توجّهت به الى الحكومة حول مصير التحقيق، وعن أسباب عدم جلاء ملابسات هذه الجريمة وعدم كشف هوية مرتكبيها والجهات التي تقف وراءهم”.
وقال، “اليوم أسأل من جديد عن الجهة المجهولة التي كانت تستطيع أن تخطف وأن تقتل وأن تتجوّل بالجثة في السيّارة في وضح النهار؟ اليوم أسأل الى متى تنتظر جيسي عيراني وعائلة رمزي عيراني لتعرف من خطف رمزي ومن قتل رمزي؟”.