أكدت مصادر دبلوماسية أميركية ل “النهار” أن الجهود الفرنسية كانت أساسية مع شركة توتال إنيرجي وليس صحيحاً كما تردد في بعض الأوساط أن رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل لعب دوراً في ترسيم الحدود او انه التقى او تحدث مع اموس هوكشتاين بل كانت المفاوضات عبر قنوات أخرى. كما ان هناك توافقا تاما بين الموقفين الفرنسي والاميركي على ضرورة اجراء انتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة بأسرع وقت لتنفيذ الإصلاحات المطلوبة من صندوق النقد الدولي والا لن يبقى شيء من البلد.
لا دخل لباسيل في الترسيم
المصدر:
النهار