أعلنت الحكومة الفرنسية أننا سنبقى حصن فرنسا ضد العنف والمجموعات المتطرفة العنيفة، كما يجب الفصل بين الخطاب السياسي والعنف.
وأكدت الحكومة ألا وساطة في وقت يمكن الحديث بشكل مباشر مع جميع الفرنسيين.
وشددت على أنه على كل الأحزاب والقوى السياسية إدانة العنف.