أشارت مصادر متابعة للملف الرئاسي إلى أنه، بات من المؤكد أنه لم يكن هناك تكليف من “الخماسي الدولي” لفرنسا بالسير بمرشح الثنائي الشيعي رئيس تيار المردة سليمان فرنجية لرئاسة الجمهورية.
ولفتت المصادر عينها لصحيفة الأنباء الكويتية، إلى أنها، ولاحظت جموداً فرنسياً على هذا الصعيد، يقابله تصويب الأضواء على قائد الجيش العماد جوزاف عون، بعضها ضمناً وبعضها الآخر بالمباشر، على ألا تكشف كل الأوراق قبل منتصف حزيران المقبل.