بعد الهجوم الدموي على مدرسة التابعين في شمال غزة، والذي أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 90 فلسطينياً، وفقا للسلطات الصحية المحلية، أمر الجيش الإسرائيلي بإجلاء المزيد من السكان من حي الجلاء في جنوب غزة، اليوم الأحد.
وشملت أوامر الإخلاء الأخيرة مناطق في خان يونس، ثاني أكبر مدينة في قطاع غزة، التي عانت من دمار واسع النطاق خلال هجوم جوي وبري في وقت سابق من هذا العام.
وغادرت مئات العائلات منازلها وملاجئها في ساعة مبكرة اليوم، حاملة أمتعتها على أذرعها، بحثا عن مأوى بعيد المنال.
“لا نعرف إلى أين نذهب”
فيما قالت أمل أبو يحيى، وهي أم لثلاثة أطفال عادت إلى خان يونس في يونيو الماضي للاحتماء في منزلها المتضرر بشدة “لا نعرف إلى أين نذهب”.
وشملت أوامر الإخلاء الأخيرة مناطق في خان يونس، ثاني أكبر مدينة في قطاع غزة، التي عانت من دمار واسع النطاق خلال هجوم جوي وبري في وقت سابق من هذا العام.
وغادرت مئات العائلات منازلها وملاجئها في ساعة مبكرة اليوم، حاملة أمتعتها على أذرعها، بحثا عن مأوى بعيد المنال.
“لا نعرف إلى أين نذهب”
فيما قالت أمل أبو يحيى، وهي أم لثلاثة أطفال عادت إلى خان يونس في يونيو الماضي للاحتماء في منزلها المتضرر بشدة “لا نعرف إلى أين نذهب”.
يأتي هذا فيما تكافح منظمات الإغاثة للتعامل مع الأزمة الإنسانية المذهلة في القطاع، في حين حذر خبراء دوليون من المجاعة.
يذكر أن إسرائيل كانت أمرت مرارا بعمليات إخلاء جماعية من مناطق عدة في غزة، سبق أن اقتحمتها قواتها البرية وعادت إليها مجددا بزعم ملاحقة عناصر حماس.
تقول رويترز إن الفيديو الذي تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي يعود تاريخه إلى نوفمبر 2023، لكنه لم يكن تعليقا على انتخابات فنزويلا، ولكن مسألة إبراز هويات الناخبين في الانتخابات الأميركية، وقال في هذا التصريح: “لم يتمكن أي سياسي ديمقراطي من اليسار الراديكالي على الإطلاق من شرح سبب معارضة حزبهم بشدة لهوية الناخب”.