بعدما كان “التيار الوطني الحر” لجأ إلى شعار “ما في نوى إلا سوا” قبل بضعة أشهر مع الإندفاعة التي شهدها مسار تأليف حكومة جامعة، ها هو يلجأ إلى شعار “بيقولوا السياسيين كلن متل بعض؟ يا ريت كلّن بيشتغلوا* متل بعض” في محاولة لتبرير معارك “داحس والغبراء” التي يخوضها الجنرال ميشال عون بوجه “المداورة” من أجل إبقاء حقيبتي “الطاقة والنفط” و”الإتصالات” في يد المرشحي التيار الدائمي الرسوب في البترون والأشرفيّة صهره جبران باسيل ونقولا الصحناوي.
واللافت أن التيار العوني الذي كان لطالما يتباهى بأن لديه 10 وزارات في حكومة “القمصان السود” تناسى لضرورات الحملة التضليليّة الوزارات الثمانية المتبقيّة حاصراً “إنجازاته” بالطاقة والإتصالات.
ومن أجل المصلحة العامة نورد عينة من “إنجازات” “الإصلاح والتغيير” في حكومة “القمصان السود”، وإن كان اللبنانيون لا يحتاجون إلى إعطائهم أمثله عن ذلك فهم شهود على “سرعة الإنترنت!” و”جودة الإتصالات!” و”شفافيّة التلزيمات!” و”ديمومة التيار!”.
في النهاية، ليس فقط بأجحار الأساس يكون الإصلاح والإنماء بل بشرائط الإفتتاح وجودة الإنجاز أيضاً.
بالفيديو: لبنان الدولة ما قبل الأخيرة في العالم في سرعة الإنترنت ! 
“اللواء” تكشف المستور في فضيحة محطة الباروك: لماذا سكت الوزير باسيل عن “سرقة” المعدّات من الوزارة بحجة تأمين الإنترنت للضاحية؟!
http://www.youtube.com/watch?v=GpLnPAi71J0
هذه هي انجازاتهم كسخافتهم حقارتهم ودنائتهم ايضا
الى مزبلة التاريخ در يا جنرال الليمون المهري انت ووزرائك ونوابك كم دورة تريدون في الحكم حتى تفعلون شيئا ولو لمناصريكم الف ومليون تفه عليكم وعلى شعاركم الخاسر دائما انتم مثل لبيدق المي مي لا بقا تجيبو سيرة المسيحيين على شفاهكم انتم خونة واغبياء انضبوا ببيوتكم بقا حاجي مهزلة وقلة ادب
it is a miracle .those guys are super intelligent.they change light to dark .fortune to poorness,but for some reason they still in power i wonder why????god tell me until when we gona wait until we got our Lebanon and our young and old generation live in peace and freedom .without making us live in Canada and all around the word. only because they treat us like human bean.